ابتداءً من الأسبوع المقبل، سيكون لبنان محط زيارات دبلوماسية أوروبية ودولية وعربية، في إطار السعي لإيجاد مقاربات تسمح بتقريب وجهات نظر الكتل النيابية، باتجاه رئيس ينسجم مع البرنامج الذي وضعه صندوق النقد الدولي لإخراج لبنان من دائرة التضخم غير القابل للسيطرة عليه، وبالتالي التهام ما تبقى من قدرة شرائية لدى المكلف اللبناني فضلاً عن الاحتفاظ بالحد الأدنى من احتياط المصرف المركزي لمواجهة الصعوبات المتوقعة خلال العام المقبل.
المصدر: اللواء