وجدي العريضي يردّ على 'الإشتراكي'
سياسة |
السبت ٢٧ تموز ٢٠٢٤
وأضاف، "لكن ما أوردته مفوضية النفي في الحزب التقدمي الإشتراكي، إنما يؤكد أن دورها هو التوضيح والتلقين والنفي لا أكثر ولا أقل. لذلك أكتفي بهذا القدر لمن ساق هذا الخبر الذي يندرج في إطار قلة الوفاء والتقدير والأحقاد الدفينة".
وتابع العريضي، "اذكر أنني أشرت إلى لقاء حصل بين وليد جنبلاط وقيادي سابق في الإشتراكي والذي فصله جنبلاط في الثمانينات ليعود ويستنجد به من أجل عودة العلاقة بين الحزب التقدمي ودمشق، فقامت قيامتهم على مواقع التواصل الإجتماعي والنفي كعادتهم، ومن ثم تأكد المؤكد عندما أشار القيادي السابق في التقدمي إلى هذه المسألة، خلال لقاء متلفز مع الزميل سامي كليب".
وختم، "عن أي مسالة شخصية يتكلمون؟ ليتقوا الله، فارتكاباتهم تحتاج إلى مجلدات، ومفوضية النفي متلقنة على مدار النهار".